TRENDS /الصفحة الرئيسية
5 ديسمبر 2022: أعلن مسؤول في "فيشوا هندو باريشاد" مؤخراً أنه إلى جانب تدريب "الكونغ فو"، سيتم توزيع السيوف والسكاكين والعصي "المرخصة" مجاناً.
تدريب مجاني على اللاثي (العصي) لمدة 15 يوماً، والسكاكين والسيوف لمدة شهر، والكونغ فو لمدة ثلاثة أشهر، وبعد ذلك سيتم منح رخصة السيوف والعصي والسكاكين مجاناً.
من المعروف أن منظمات هندوتفا، مثل "باجرانغ دال" و "في إتش بي"، تقدم تدريباً على الأسلحة لمتطوعيها.
على سبيل المثال، "دورجا فاهيني"، الجناح النسائي "في في إتش بي"، نظمت في عام 2018 معسكراً في "أغرا" حيث تم تدريب النساء على كيفية إطلاق النار من البندقية والأسلحة الأخرى باسم الدفاع عن النفس.
برر "في إتش بي" تدريب الأسلحة على أنه "تمرين بدني".
وفي عام 2017، زعم الكونجرس أن التدريب على الأسلحة يتم توفيره لمتطوعي "باجرانغ دال" و "في إتش بي "في ولاية "آسام" من أجل "الإرهاب"، وطالب باتخاذ إجراءات ضد أولئك الذين "يمارسون هذا دون ترخيص ساري المفعول".
كانت ولاية البنغال الغربية "ماماتا بانيرجي" قد هاجمت أيضاً" في إتش بي" لإعطائها السلاح علناً لكوادرها، لكن حكومة الولاية لم تسمح بمثل هذه التدريبات.
وفي عام 2019، شوهد حوالي 250 من موظفي" في إتش بي"، بما في ذلك الرئيس المحلي للمنظمة، وهم يلوحون بالبنادق الهوائية والسيوف خلال موكب في منطقة "بيمبري شينشواد" في "بيون".
أثار إعلان مجموعات "هندوتفا" توزيع أسلحة إلى جانب تدريب فنون الدفاع عن النفس مخاوف بشأن الاستعدادات للإبادة الجماعية. في حين أن هذه المنظمات تبرر مثل هذا التدريب مثل التمرينات البدنية أو الدفاع عن النفس، إلا أنه يمكن أن يكون له عواقب وخيمة إذا أسيء استخدامه.
حاجة الساعة هي تعزيز السلام والوئام في المجتمع، بدلاً من اللجوء إلى العنف والعدوان.
إخلاء المسؤولية: (ربما تم إعادة صياغة العنوان والصورة لهذا التقرير فقط من قبل فريق 12 أمة؛ أما باقي المحتوى فقد تمت ترجمته للتو من المصادر أدناه. الآراء المعبر عنها هنا هي آراء المؤلفين الأصليين ولا تمثل بالضرورة أو تعكس أو تؤيد من قبل الموظفين، أو الإدارة أو اللجنة أو المانحين أو شركاء آخرين في)
المصدر: ذا وير